3101- عن إياس بن سلمة، عن أبيه، أن النبي صلى الله عليه وسلم «كان في بدنه جمل»
حسن بما قبله، وهذا إسناد ضعيف لضعف موسى بن عبيدة، وهو الربذي.
وهو في "مصنف ابن أبي شيبة" ١٤/ ٤٣٨، وفي الجزء الذي نشره العمروي ص ٢٤٣، إلا أنه سقط قوله: "عن أبيه" من جزء العمروي.
وأخرجه مطولا ابن سعد في "الطبقات" ٢/ ١٠٢ - ١٠٣، والفاكهي في "أخبار مكة" (٢٨٨٢) من طريق عبيد الله بن موسى، بهذا الإسناد.
زاد ابن سعد في روايته أنه جمل أبي جهل.
وانظر ما قبله.
حاشية السندي على سنن ابن ماجه: أبو الحسن، محمد بن عبد الهادي نور الدين السندي (المتوفى: 1138هـ)
قَوْله ( كَانَ فِي بُدْنه جَمَلٌ ) فِي الزَّوَائِد فِي إِسْنَاده مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ الزُّبَيْدِيُّ ضَعَّفَهُ أَحْمَدُ وَابْنُ مَعِينٍ وَغَيْرهمَا.
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى أَنْبَأَنَا مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ عَنْ إِيَاسِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي بُدْنِهِ جَمَلٌ
عن ابن عمر، أن النبي صلى الله عليه وسلم «اشترى هديه، من قديد»
عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلا يسوق بدنة فقال: «اركبها» قال: إنها بدنة، قال: «اركبها ويحك»
عن أنس بن مالك، أن النبي صلى الله عليه وسلم مر عليه ببدنة فقال: «اركبها» قال: إنها بدنة قال: «اركبها» قال: فرأيته راكبها مع النبي صلى الله عليه وسلم،...
عن ابن عباس، أن ذؤيبا الخزاعي، حدث أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبعث معه، بالبدن، ثم يقول: «إذا عطب منها شيء، فخشيت عليه موتا، فانحرها، ثم اغمس نعل...
عن ناجية الخزاعي، - قال عمرو في حديثه: وكان صاحب بدن النبي صلى الله عليه وسلم - قال: قلت: يا رسول الله كيف أصنع بما عطب من البدن؟ قال: «انحره، واغمس ن...
عن علقمة بن نضلة، قال: «توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبو بكر، وعمر، وما تدعى رباع مكة، إلا السوائب، من احتاج سكن، ومن استغنى أسكن»
عن عبد الله بن عدي بن الحمراء، قال له: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو على ناقته، واقف بالحزورة يقول: «والله إنك، لخير أرض الله، وأحب أرض الله...
عن صفية بنت شيبة، قالت: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يخطب عام الفتح، فقال: «يا أيها الناس إن الله حرم مكة، يوم خلق السموات والأرض، فهي حرام إلى يوم ا...
عن عياش بن أبي ربيعة المخزومي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تزال هذه الأمة بخير، ما عظموا هذه الحرمة، حق تعظيمها، فإذا ضيعوا ذلك، هلكوا»...