7284- عن أبي هريرة، يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم: " ومن أدرك من صلاة ركعة، فقد أدرك "
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
وأخرجه الشافعي في "المسند" ١/٥٤، وفي "الأم" ١/٢٠٥، والحميدي (٩٤٦) ، والدارمي (١٢٢١) ، ومسلم (٦٠٧) (١٦٢) ، وابن ماجه (١١٢٢) ، والترمذي (٥٢٤) ، وابن الجارود (٣٢٣) ، وأبو يعلى (٥٩٦٢) ، وابن خزيمة (١٨٤٨) ، وأبو عوانة ٢/٨٠، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٢٣٢١) ، والبغوي (٤٠١) من طريق سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد.
وأخرجه مالك في "الموطأ" ١/١٠، ومن طريقه أخرجه الشافعي في "السنن المأثورة" (١١٠) ، والبخاري في "صحيحه" (٥٨٠) ، وفي "القراءة خلف الإمام" (٢٠٥) و (٢٠٦) و (٢٢٥) ، ومسلم (٦٠٧) ، وأبو داود (١١٢١) ، والنسائي ١/٢٧٤، وأبو يعلى (٥٩٨٨) ، وأبو عوانة ٢/٧٩ و٧٩-٨٠، والطحاوي (٢٣٢٠) ، وابن حبان (١٤٨٣) ، والبيهقي ١/٣٨٦-٣٨٧، والبغوي (٤٠٠) عن الزهري، به.
وأخرجه عبد الرزاق (٣٣٧٠) ، والدارمي (١٢٢٠) ، والبخاري في "القراءة خلف الإمام" (٢١٠) و (٢١١) و (٢١٢) و (٢١٣) و (٢١٧) ، ومسلم (٦٠٧) (١٦٢) ، والنسائي ١/٢٧٤، وابن خزيمة (١٥٩٥) و (١٨٤٩) ، وأبو يعلى (٥٩٦٦) و (٥٩٨٨) ، وأبو عوانة ١/٣٧٢ و٢/٨٠ و٨٠-٨١ و٨١، وابن المنذر في "الأوسط" (٢٠٢١) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/١٥١، وفي "مشكل الآثار"
(٢٣١٨) و (٢٣١٩) من طرق عن الزهري، به.
وسيأتي برقم (٧٦٦٥) و (٨٨٦٥) و (٨٨٨٣) من طريق الزهري، به، وبرقم (٧٥٩٤) من طريق عراك بن مالك، عن أبي هريرة.
وسيأتي بأطول مما هنا برقم (٧٤٥٨) و (٧٤٦٠) و (٧٥٣٨) و (٨٥٨٥) من طرق عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، وانظر ما سلف برقم (٧٢١٦) .
وأخرجه النسائي في "المجتبى" ١/٢٧٤، وفي "الكبرى" (١٥٣٩) من طريق أبي المغيرة، عن الأوزاعي، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة.
قال أبو عبد الرحمن النسائي في "الكبرى": لا نعلم أحدا تابع أبا المغيرة على قوله: عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، والصواب: عن أبي سلمة، عن أبي هريرة.
وأخرجه بنحوه الحاكم ١/٢١٦ و٢٧٣-٢٧٤ من طريق سعيد بن أبي مريم، عن نافع بن يزيد، عن يحيى بن أبي سليمان، عن زيد أبي عتاب وسعيد المقبري، عن أبي هريرة رفعه: "إذا جئتم ونحن سجود فاسجدوا ولا تعدوها شيئا، ومن أدرك ركعة فقد أدرك الصلاة".
ثم صحح إسناده، وقال: يحيى بن أبي سليمان من ثقات المصريين، وتابعه الذهبي على ذلك! وهذا خطأ منهما رحمهما الله تعالى، فيحيى بن أبي سليمان هذا ليس مصريا، وإنما هو مدني نزل البصرة، ثم هو غير ثقة، فقد قال فيه البخاري: منكر الحديث، وقال أبو حاتم: مضطرب الحديث، ليس بالقوي، يكتب حديثه، وذكره ابن حبان في "الثقات"! وقال الحافظ في
"التقريب": لين الحديث، فإسناد الحاكم ضعيف.
وفي الباب عن عبد الله بن عمر عند النسائي ١/٢٧٤-٢٧٥ قال صلى الله عليه وسلم: "من أدرك
ركعة من الجمعة أو غيرها فقد تمت صلاته".
وعن سالم بن عبد الله مرسلا عنده أيضا ١/٢٧٥.
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله: " فقد أدرك ": أي: قدر على إدراكها بأن يضم إليها بقية الركعات، وإن فات الوقت، وليس المراد أن الركعة وحدها تجزئ عن البقية، وقد أخذ الجمهور بإطلاق هذا الحديث، وأخذ الحنفية فيما عدا الصبح وصلاة الجمعة، والله تعالى أعلم .
حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَنْ أَدْرَكَ مِنْ صَلَاةٍ رَكْعَةً فَقَدْ أَدْرَكَ
عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم: " التسبيح للرجال، والتصفيق للنساء "
عن أبي هريرة، يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم: " يأتي أحدكم الشيطان وهو في صلاته، فيلبس عليه، حتى لا يدري كم صلى، فمن وجد من ذلك شيئا، فليسجد سجدتين...
عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم: " عليكم بهذه الحبة السوداء، فإن فيها شفاء من كل داء، إلا السام " قال سفيان: " السام: الموت، وهي: الشونيز "...
عن الزهري، عن أبي سلمة، أو سعيد، سمعت أبا هريرة، يقول: " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدباء والمزفت: أن ينتبذ فيه " ويقول أبو هريرة: " واجتنبو...
عن أبي هريرة: أبصر النبي صلى الله عليه وسلم الأقرع يقبل حسنا، فقال: لي عشرة من الولد، ما قبلت أحدا منهم قط قال: " إنه من لا يرحم، لا يرحم "
عن أبي هريرة، أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: هلكت.<br> قال: " وما أهلكك؟ " قال: وقعت على امرأتي في رمضان.<br> فقال: " أتجد رقبة؟ " قال:...
عن أبي هريرة: أيما صلاة لا يقرأ فيها بفاتحة الكتاب، فهي خداج، ثم هي خداج، ثم هي خداج، قال: قال أبو هريرة: وقال قبل ذاك حبيبي عليه الصلاة والسلام، قال...
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر برجل يبيع طعاما، فسأله: " كيف تبيع؟ " فأخبره، فأوحي إليه: أدخل يدك فيه، فأدخل يده، فإذا هو مبلول، فقا...
عن أبي هريرة، يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم: " اليمين الكاذبة منفقة للسلعة، ممحقة للكسب "