12084- عن أنس قال: " صليت خلف النبي صلى الله عليه وسلم، وأبي بكر وعمر فكانوا يفتتحون ب {الحمد} [الفاتحة: ٢] "
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
وأخرجه الشافعي ١/٧٨، والحميدي (١١٩٩) ، والبخاري في "جزء القراءة خلف الإمام" (١٢٧) ، والنسائي ٢/١٣٣، وابن ماجه (٨١٣) ، وابن الجارود (١٨٢) ، والبيهقي في "السنن الكبرى" ٢/٥١، وفي "معرفة السنن والآثار" (٧٢٣) من طريق سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد.
زادوا في رواياتهم: (لله رب العالمين) إلا البخاري.
وانظر (١١٩٩١) .
حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ قَالَ صَلَّيْتُ خَلْفَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ فَكَانُوا يَفْتَتِحُونَ بِ { الْحَمْدُ }
عن يحيى، قيل لسفيان يعني، سمع من أنس يقول: دعا النبي صلى الله عليه وسلم الأنصار ليقطع لهم البحرين، فقالوا: لا حتى تقطع لإخواننا من المهاجرين مثلنا، ف...
عن أنس قال: صبح النبي صلى الله عليه وسلم خيبر بكرة، وقد خرجوا بالمساحي، فلما نظروا إليه قالوا: محمد والخميس، محمد والخميس، ثم أحالوا يسعون إلى الحصن،...
عن أنس قال: " ما وجد رسول الله صلى الله عليه وسلم على سرية ما وجد عليهم، كانوا يسمون القراء " قال سفيان: " نزل فيهم: " بلغوا قومنا عنا أنا قد رضينا ور...
قرئ على سفيان: سمعت عاصما قال: سمعت أنسا يقول: " ما وجد رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما وجد على السبعين الذين أصيبوا ببئر معونة "
عن أنس قال: " حالف رسول الله صلى الله عليه وسلم بين المهاجرين والأنصار في دارنا " قال سفيان: " كأنه يقول: آخى "
عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في سفر، وكان له حاد يقال له: أنجشة، وكانت أم أنس معهم، فقال: " يا أنجشة رويدك بالقوارير "
عن أنس، سمع النبي صلى الله عليه وسلم يلبي بالبيداء: " لبيك بعمرة، وحجة معا "
عن أنس، قال: " لما رمى النبي صلى الله عليه وسلم الجمرة ، ونحر هديه، حجم وأعطى الحجام - وقال سفيان مرة: وأعطى الحالق - شقه الأيمن، فحلقه فأعطاه أبا طلح...
عن أنس قال: أهدى أكيدر دومة للنبي صلى الله عليه وسلم - يعني حلة - فعجب الناس من حسنها فقال: " لمنديل سعد في الجنة خير - أو أحسن - منها "