25569- عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان " يخرج إلى صلاة الصبح، ورأسه يقطر فيصبح صائما "
حديث صحيح، وهذا إسناد حسن من أجل حماد: وهو ابن أبي سليمان، وبقية رجال الإسناد ثقات رجال الشيخين.
وأخرجه النسائي في "الكبرى" (٣٠٢٧) من طريق عبد الرحمن بن مهدي، بهذا الإسناد.
وأخرجه أيضا (٣٠٢٢) من طريق الأشجعي -وهو عبيد الله بن عبيد الرحمن- عن سفيان الثوري، به.
= وأخرجه أيضا (٢٩٩١) و (٣٠٢٣) من طريق مغيرة بن مقسم، عن إبراهيم، به.
بلفظ: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم من المخضب لصلاة الغداة، فيغتسل، ثم يصوم.
وقد سلف برقم (٢٤٧٠٥) .
وانظر (٢٤٠٦٢) .
حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الْأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَخْرُجُ إِلَى صَلَاةِ الصُّبْحِ وَرَأْسُهُ يَقْطُرُ فَيُصْبِحُ صَائِمًا
عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى ناشئا من أفق من آفاق السماء، ترك عمله، وإن كان في صلاته ثم يقول " اللهم إني أعوذ بك من شر ما فيه...
عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم " رخص في الرقية من كل ذي حمة "
عن عائشة، قالت: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن البتع فقال: " كل شراب أسكر فهو حرام "
عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان " يضع رأسه في حجرها، ويقرأ القرآن وهي حائض "
عن مسروق، قال سألت عائشة قال: قلت إن هاهنا رجلا يبعث بهديه إلى الكعبة، فيأمر الذي يسوقها له - من معلم قد أمره - فيقلدها، ولا يزال محرما حتى يحل الناس...
عن عائشة، أنها قالت : " إنما نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم المحصب ليكون أسمح لخروجه، وليس بسنة، فمن شاء نزله، ومن شاء لم ينزله "
عن عائشة، " لما نزلت الآيات الأواخر من سورة البقرة قرأهن رسول الله صلى الله عليه وسلم على الناس، وحرم التجارة في الخمر "
عن عائشة، قالت: " كنت أفتل قلائد الهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فيبعث بها، وما يحرم "
عن عائشة، قالت: " خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم لا نرى إلا أنه الحج "