25568- عن عائشة، قالت: " ما رأيت فرج رسول الله صلى الله عليه وسلم قط "
إسناده ضعيف، وهو مكرر (٢٤٣٤٤) ، غير أن شيخ أحمد هنا عبد الرحمن بن مهدي.
وأخرجه البيهقي في "السنن" ٧/٩٤ من طريق عبد الرحمن بن مهدي، بهذا الإسناد.
حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ مُوسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ مَوْلًى لِعَائِشَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ مَا رَأَيْتُ فَرْجَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَطُّ
عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان " يخرج إلى صلاة الصبح، ورأسه يقطر فيصبح صائما "
عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى ناشئا من أفق من آفاق السماء، ترك عمله، وإن كان في صلاته ثم يقول " اللهم إني أعوذ بك من شر ما فيه...
عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم " رخص في الرقية من كل ذي حمة "
عن عائشة، قالت: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن البتع فقال: " كل شراب أسكر فهو حرام "
عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان " يضع رأسه في حجرها، ويقرأ القرآن وهي حائض "
عن مسروق، قال سألت عائشة قال: قلت إن هاهنا رجلا يبعث بهديه إلى الكعبة، فيأمر الذي يسوقها له - من معلم قد أمره - فيقلدها، ولا يزال محرما حتى يحل الناس...
عن عائشة، أنها قالت : " إنما نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم المحصب ليكون أسمح لخروجه، وليس بسنة، فمن شاء نزله، ومن شاء لم ينزله "
عن عائشة، " لما نزلت الآيات الأواخر من سورة البقرة قرأهن رسول الله صلى الله عليه وسلم على الناس، وحرم التجارة في الخمر "
عن عائشة، قالت: " كنت أفتل قلائد الهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فيبعث بها، وما يحرم "