5186- عن سالم، عن أبيه، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع بين المغرب والعشاء بجمع بإقامة، ولم يسبح بينهما، ولا على أثر واحدة منهما "
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
وأخرجه النسائي في "الكبرى" (٤٠٣٠) ، وفي "المجتبى"٥/٢٦٠ من طريق يحيى القطان، بهذا الإسناد.
وأخرجه البخاري (١٦٧٣) ، وأبو داود (١٩٢٨) ، والنسائي في "المجتبى" ٢/١٦-١٧، والدارمي ٢/٥٨، وأبو يعلى (٥٤٣٩) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٢/٢١٣، والبيهقي في "السنن"١/٤٠٠-٤٠١ و٤٠٧ وه/١٢٠، والبغوي في "شرح السنة" (١٩٣٨) من طرق، عن ابن أبي ذئب، به.
وعندهم جميعا أنه أقام لكل صلاة.
وأخرجه ابن ماجه (٣٠٢١) من طريق عبيد الله بن عمر العمري، عن سالم، عن أبيه، أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى المغرب بالمزدلفة، فلما أنخنا، قال: الصلاة، بإقامة.
وقد سلف برقم (٤٤٥٢) .
حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ سَالِمٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَمَعَ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ بِجَمْعٍ بِإِقَامَةٍ وَلَمْ يُسَبِّحْ بَيْنَهُمَا وَلَا عَلَى أَثَرِ وَاحِدَةٍ مِنْهُمَا
عن طاوس، سمع ابن عمر، سئل عن نبيذ الجر، نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نبيذ الجر فقال: " نعم "، وقال طاوس والله إني سمعته منه
عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " مثل الذي يجر إزاره أو ثوبه - شك يحيى - من الخيلاء لا ينظر الله إليه يوم القيامة "
عن عبد الله بن دينار، سمعت ابن عمر قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي على راحلته حيثما توجهت به "
حدثنا عبد الله بن دينار، سمعت ابن عمر قال: سأل عمر رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: تصيبني الجنابة من الليل؟ " فأمره أن يغسل ذكره وليتوضأ "
عن زاذان قال: قلت لابن عمر: أخبرني ما نهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأوعية؟ وفسره لنا بلغتنا، فإن لنا لغة سوى لغتكم، قال: " نهى عن الحنتم و...
عن ابن عمر يحدث، عن النبي صلى الله عليه وسلم " ينصب للغادر لواء يوم القيامة يقال: هذه غدرة فلان "
عن ابن عمر قال: " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يلبس المحرم ثوبا مسه زعفران أو ورس "
عن إسماعيل، أخبرني وبرة، قال: أتى رجل ابن عمر فقال: أيصلح أن أطوف بالبيت وأنا محرم؟ قال: ما يمنعك من ذلك؟ قال: إن فلانا ينهانا عن ذلك، حتى يرجع الناس...
عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن بلالا يؤذن بليل، فكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن أم مكتوم "