1748- عن ابن عمر، أن النبي صلى الله عليه وسلم «لبد رأسه بالعسل»
إسناده ضعيف.
محمد بن إسحاق لم يصرح بالسماع.
ومع ذلك فقد جود إسناده الحافظ ابن كثير في "البداية والنهاية"! عبد الأعلى: هو ابن عبد الأعلى القرشي، ونافع: هو مولى ابن عمر.
وأخرجه الحاكم 1/ 450، والبيهقي 5/ 36 من طريق عبيد الله بن عمر، بهذا الإسناد ولم يذكر الحاكم العسل.
عون المعبود على شرح سنن أبي داود: أبي الطيب محمد شمس الحق العظيم آبادي
( لَبَّدَ رَأْسه بِالْعَسَلِ ) قَالَ اِبْن عَبْد السَّلَام : يُحْتَمَل أَنَّهُ بِفَتْحِ الْمُهْمَلَتَيْنِ وَيُحْتَمَل أَنَّهُ بِكَسْرِ الْمُعْجَمَة وَسُكُون الْمُهْمَلَة وَهُوَ مَا يُغْسَل بِهِ الرَّأْس مِنْ خَطْمِيٍّ وَغَيْره قَالَ فِي فَتْح الْبَارِي : ضَبَطْنَاهُ فِي رِوَايَتنَا فِي سُنَن أَبِي دَاوُدَ بِالْمُهْمَلَتَيْنِ.
قَالَهُ السُّيُوطِي.
حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَقَ عَنْ نَافِعٍ عَنْ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَبَّدَ رَأْسَهُ بِالْعَسَلِ
عن ابن عباس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم «أهدى عام الحديبية في هدايا رسول الله صلى الله عليه وسلم جملا كان لأبي جهل، في رأسه برة فضة».<br>
عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم «نحر عن آل محمد في حجة الوداع بقرة واحدة»
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم «ذبح عمن اعتمر من نسائه بقرة بينهن»
عن ابن عباس، أن رسول الله الله عليه وسلم «صلى الظهر بذي الحليفة ثم دعا ببدنة فأشعرها من صفحة سنامها الأيمن، ثم سلت عنها الدم وقلدها بنعلين، ثم أتي برا...
عن المسور بن مخرمة، ومروان بن الحكم، أنهما قالا: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الحديبية «فلما كان بذي الحليفة قلد الهدي وأشعره وأحرم»
عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم «أهدى غنما مقلدة»
عن سالم بن عبد الله، عن أبيه، قال: أهدى عمر بن الخطاب نجيبا فأعطى بها ثلاث مائة دينار، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، إني أهديت ن...
عن عائشة، قالت: «فتلت قلائد بدن رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي، ثم أشعرها، وقلدها، ثم بعث بها إلى البيت وأقام بالمدينة فما حرم عليه شيء كان له حلا»...
أن عائشة رضي الله عنها، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم «يهدي من المدينة فأفتل قلائد هديه، ثم لا يجتنب شيئا مما يجتنب المحرم»