25567- عن عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول في سجوده وركوعه " سبحانك ربنا، وبحمدك، اللهم اغفر لي "، يتأول القرآن قال وكيع: اللهم وبحمدك
إسناده صحيح على شرط الشيخين، وهو مكرر الحديث (٢٤٢٢٣) = سوى شيخي الإمام أحمد، فهما هنا: وكيع -وهو ابن الجراح الرؤاسي- وعبد الرحمن: هو ابن مهدي.
وأخرجه النسائي في "المجتبى" ٢/٢٢٠، وفي "الكبرى" (٧١٦) و (١١٧١٠) ، وابن خزيمة عقب الحديث (٦٠٥) ، وأبو عوانة ٢/١٨٦ من طريق وكيع، بهذا الإسناد.
وأخرجه البيهقي في "السنن" ٢/٨٦ من طريق عبد الرحمن بن مهدي، به.
حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ عَنْ سُفْيَانَ وَوَكِيعٌ قَالَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ أَبِي الضُّحَى عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ فِي سُجُودِهِ وَرُكُوعِهِ سُبْحَانَكَ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي يَتَأَوَّلُ الْقُرْآنَ قَالَ وَكِيعٌ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ
عن عائشة، قالت: " ما رأيت فرج رسول الله صلى الله عليه وسلم قط "
عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان " يخرج إلى صلاة الصبح، ورأسه يقطر فيصبح صائما "
عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى ناشئا من أفق من آفاق السماء، ترك عمله، وإن كان في صلاته ثم يقول " اللهم إني أعوذ بك من شر ما فيه...
عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم " رخص في الرقية من كل ذي حمة "
عن عائشة، قالت: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن البتع فقال: " كل شراب أسكر فهو حرام "
عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان " يضع رأسه في حجرها، ويقرأ القرآن وهي حائض "
عن مسروق، قال سألت عائشة قال: قلت إن هاهنا رجلا يبعث بهديه إلى الكعبة، فيأمر الذي يسوقها له - من معلم قد أمره - فيقلدها، ولا يزال محرما حتى يحل الناس...
عن عائشة، أنها قالت : " إنما نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم المحصب ليكون أسمح لخروجه، وليس بسنة، فمن شاء نزله، ومن شاء لم ينزله "
عن عائشة، " لما نزلت الآيات الأواخر من سورة البقرة قرأهن رسول الله صلى الله عليه وسلم على الناس، وحرم التجارة في الخمر "